دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بوتين يعرض على الشرع التعاون العملي ويؤكد دعمه لوحدة أراضي سورياأونروا" تحذّر: غزة تعود إلى "النقطة صفر" وسط انهيار متسارعغارات إسرائيلية ليلية على جنوب لبنانغارات أميركية جديدة على اليمنابو طير يكتب : الخصوم الذين يهددون حياة الرئيسالملك وولي العهد يتلقيان برقيات بالذكرى السابعة والخمسين لمعركة الكرامةالنشامى ينتصر على فلسطين ويستقبل هدية الكويتجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن توسيع عمليته البرية في قطاع غزة إلى رفحالخارجية ترحب باطلاق سراح المعتقل الأميركي غليزمان في أفغانستانوفيات اليوم الخميس 20-3-2025ولي العهد : كل الدعم وأمنياتنا بالنجاح والتوفيق لعمّي الحبيبحماس: المحادثات مستمرة مع الوسطاء لوقف الحرب على غزةأجواء عاصفة وتحذيرات .. والأرصاد عبر "رم": المملكة تحت تأثير كتلة هوائية باردة .. !!أسعار الذهب محليًا تسجل مستوى تاريخيًا جديدًا.4 مليون دينار الإيرادات المحلية في الشهر الأول من العامترامب يعلن حربا تجارية على الأصدقاء والأعداء سويا .. نخبرك القصة كاملةالبحث الجنائي يُعيد مجموعة من المصاغات الذهبية سرقت من أحد المنازل في محافظة البلقاءارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 506 شهداءحماية المستهلك: تدعو المواطنين الى شراء مستلزمات العيد مبكراالعيسوي: ثبات المواقف الأردنية يعكس التزاماً راسخاً تجاه حقوق الأمة
التاريخ : 2023-11-12

رئيسة لجنة فلسطين النرويجية تتلقى تهديدا بالقتل

الراي نيوز - قالت رئيسة لجنة فلسطين النرويجية لينا الخطيب، انها تلقت تهديدا بالقتل لتضامنها مع غزة ورفضا العدوان الاسرائيلي.

وكشف الخطيب في مقابلة خاصة للجزيرة نت، عن تفاصيل هذا التهديد والضغوطات التي تتعرض لها مؤسستها بسبب مواقفها الداعمة لغزة، وتنديدها للمجازر التي يقترفها الاحتلال حتى الآن في حق المدنيين.

ما تفاصيل التهديد بالقتل الذي وصل إليكِ؟

أخبرتني الشرطة أن الشخص الذي هدنني بالقتل هو من أصول نرويجية، ولا يمثل أي مؤسسة بعينها، وأعتقد أن السبب الحقيقي الذي دفعه إلى ذلك هو رفضه لموقفي المعارض للاحتلال الإسرائيلي والمساند للشعب الفلسطيني، في مقابلة أجريتها على التلفزيون المحلي.

وقد أخذت عناصر الشرطة هاتفي لأخذ المعلومات الإلكترونية اللازمة من الرسالة المكتوبة التي وصلتني، لكنهم لم يلقوا القبض على المتهم، مما يعني أنه سيظل حرا طليقا.

وعلى الرغم من ذلك، لا أعتبر أن هذا التهديد خطير مقارنة مع الأوضاع الكارثية التي يعاني منها سكان القطاع المحاصر اليوم، وحتى الفلسطينيين الذين يعيشون في أوروبا، خاصة في ألمانيا وفرنسا.

في ضوء الأحداث الجارية الآن، أين يكمن دور منظمة فلسطين النرويجية؟

نظمنا أكبر مظاهرة داعمة لفلسطين في مدينة أوسلو، شارك فيها نحو 6 آلاف شخص أمام وزارة الخارجية وأماكن أخرى، ولا تزال منظمتنا تستقبل الآلاف من الأعضاء الجدد، مما يدل على الدعم القوي والمتزايد للقضية الفلسطينية في البلاد.

وفي الوقت ذاته، نتعرض لضغوطات كبيرة من بعض الجهات التي ترى أن كل من يدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني هو داعم بالأساس للإرهاب ولحركة حماس، ويمكن ترجمة هذا الربط بين فلسطين وحماس مع الإرهاب كوسيلة للتغطية على الانتهاكات التي يقترفها الاحتلال الإسرائيلي، حتى يغض المجتمع الدولي الطرف عنها.

من جهة أخرى، نتواصل بشكل مستمر مع المؤسسات الإنسانية التي تعمل في فلسطين، ونحاول الضغط على الحكومة النرويجية لتقديم مزيد من المساعدات وفرض عقوبات على إسرائيل، ومبدئيا، طالب وزير الخارجية النرويجي إسبن إيدا بوقف فوري لإطلاق النار للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإنهاء معاناة السكان هناك، لكنه لم يقم حتى الآن بإدانة قتل الفلسطينيين.

ما رأيك في وصف حماس بمنظمة إرهابية؟

حتى لو استمر الجميع في الإصرار على هذا الوصف، فإن ذلك لا يمكن أن يعطي الحكومة الإسرائيلية أي عذر لاقتراف كل الجرائم التي ترتكبها في حق سكان غزة، ومع مرور الوقت، أصبح الكل يشاهد ويعرف أن الغارات الجوية التي ينفذها جيش الاحتلال لا تستهدف عناصر حماس، كما يدعي، وإنما يستهدف المدنيين، وأغلبهم من الأطفال والنساء العُزل.

ومع هذا التعنت العالمي غير المنطقي، أعتقد أن الدول الأوروبية لا تزال غير واعية لخطورة ما يحصل داخل القطاع المحاصر، وتستمر في ترديد عبارة "إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها" رغم أن ما تقوم به الدولة العبرية يعد مجزرة، وليس دفاعا عن النفس.

ما هو سقف الحرية في النرويج عندما يتعلق الأمر بفلسطين؟

بالنسبة لتعامل الشرطة وحرية التعبير، يعتبر الوضع في النرويج أفضل بكثير مقارنة مع باقي الدول الأوروبية، ولا نتعرض لمشاكل جسيمة عند التعبير عن آرائنا، ولكن ضغط الجهات الصهيونية أدى إلى جعل بعض المؤسسات حذرة بشأن ما تفعله وما تصرح به حول القضية الفلسطينية أو الدفاع عنها.

وأعربت لنا بعض الشخصيات التي تعمل في مجال الثقافة عن مخاوفها بشأن تأثير الحديث عن حقوق الشعب الفلسطيني بشكل علني عليها، مؤكدين في الوقت نفسه إصرارهم على الدفاع عن حقوق الإنسان رغم كل شيء.

أنا وكل من يشاركني في هذا الاتجاه نؤمن بأن القضية الفلسطينية هي قضية عادلة، ولا نزال نثق بالقانون الدولي، ونقف مع القيم التي تحارب المجازر والاحتلال.

ما رأيك في تناقض الدول الغربية في طريقة تعاملها بين الحرب على غزة والحرب في أوكرانيا؟

من الواضح اليوم أننا نشهد ازدواجية معايير صارخة، تمنح الضحايا البيض الأوروبيين حقوقا كثيرة ومختلفة تماما عما يتم تقديمه لضحايا الحروب في فلسطين وسوريا والسودان وأفغانستان، ومن ثم، فإن هذه الازدواجية قديمة، ولا يعاني منها فقط سكان قطاع غزة، لكنني أعتقد أن كثيرا من النرويجيين والأوروبيين بشكل عام بدأوا في فهم هذا الأمر.

فعلى سبيل المثال، استدعت الحكومة الكولومبية سفير بلادها لدى إسرائيل، وطلبت من السفير الإسرائيلي في بوغوتا الاعتذار والمغادرة، وأرى أن دول جنوب أميركا وأفريقيا وآسيا تمتلك وعياً أكثر بالقضية الفلسطينية، ويعون تداعيات وجود قوة مستعمرة على الأرض، على عكس أوروبا التي تعاني من جهل تاريخي وثقافي للقضية.

علاوة على ذلك، تحاول وسائل الإعلام الأوروبية التعتيم على فظائع الاحتلال، وترفض الاعتراف بوجودها، وذلك بسبب نجاح وسائل الإعلام الإسرائيلية في الترويج إلى فكرة "الحرب بين إسرائيل وحماس" بدل "الحرب بين إسرائيل وفلسطين"، وهذه مغالطة كبيرة.

هل أصولك الفلسطينية كانت سببا لتأسيس لجنة فلسطين النرويجية؟

بالطبع، أصولي الفلسطينية ساعدتني لأكون قريبة وواعية أكثر بتفاصيل القضية، والدي فلسطيني الأصل ووالدتي نرويجية، ولا يزال أفراد من عائلتي يسكنون في الداخل الفلسطيني، وأتواصل معهم بشكل دائم.

وتمنحني أصولي -التي أعتز بهاـ الثقة والإصرار بما أقوم به، إضافة إلى ذلك أتلقى العديد من الرسائل من الأشخاص المتضامنين مع غزة لتقديم الشكر والقول بأنني أمثلهم وأوصل صوتهم للعالم.

من جهة أخرى، أعتقد أن عملي في لجنة فلسطين النرويجية يمنح التحفيز أيضا للآخرين، ويشجعهم على رفع الصوت والتضامن قدر الإمكان إلى أن تتحقق الحرية لفلسطين.
عدد المشاهدات : ( 8423 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .